وزارة التنمية الاجتماعية الفلسطينية
menu
ورشة عمل بعنوان: نحو نظام شمولي لرعاية الأيتام في الضفة الغربية وقطاع غزة
الأخبار الرئيسية
ورشة عمل بعنوان: نحو نظام شمولي لرعاية الأيتام في الضفة الغربية وقطاع غزة
2025-11-10
وزارة التنمية الاجتماعية تناقش نتائج دراسة
الأخبار الرئيسية
وزارة التنمية الاجتماعية تناقش نتائج دراسة "رصد واقع خدمات مراكز الحماية للنساء ضحايا العنف"
2025-11-09
وزارة التنمية الاجتماعية تبحث سبل التعاون مع جمعية دار الطفل العربي – القدس
الأخبار الرئيسية
وزارة التنمية الاجتماعية تبحث سبل التعاون مع جمعية دار الطفل العربي – القدس
2025-11-09
مدونة أخلاقيات ممارسة مهنة الخدمة الاجتماعية

مدونة أخلاقيات ممارسة مهنة الخدمة الاجتماعية

تم تطوير مدونة أخلاقيات ممارسة مهنة الخدمة الاجتماعية ضمن مشروع تعزيز الحماية الاجتماعية

المزيد arrow_back

السجل الوطني الاجتماعي وإدارة الحالة

السجل الوطني الاجتماعي وإدارة الحالة

وطن واحد ..هدف واحد السجل الوطني الاجتماعي الأسرة القوية عماد التنمية الاجتماعية المستدامة

المزيد arrow_back

دليل المواطن

دليل المواطن

يوضح هذا الدليل المهام المرتبطة بالتدخلات الاجتماعية و الخدمات المتنوعة التي نقدمها وكيفية الحصول عليها

المزيد arrow_back

آخر الأخبار

أنشطة وفعاليات الوزارة والمديريات والمراكز

فلسطين تجتمع بقطر الخيرية وتشارك في اجتماعات أممية بالدوحة وتؤكد التزامها بالحماية الاجتماعية، وتمكين النساء، وتعزيز الشراكة مع اليونيسف والدول العربية

فلسطين تجتمع بقطر الخيرية وتشارك في اجتماعات أممية بالدوحة وتؤكد التزامها بالحماية الاجتماعية، وتمكين النساء، وتعزيز الشراكة مع اليونيسف والدول العربية

الدوحة –  تشرين الثاني/نوفمبر 2025- على هامش القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية، أكدت وزيرة التنمية الاجتماعية ووزيرة الدولة لشؤون الإغاثة بالإنابة، د. سماح حمد، خلال اجتماعها الرسمي مع منظمة اليونيسف، على استمرار الجهود المشتركة في مجالي الإغاثة والتعافي في قطاع غزة والضفة الغربية، في ظل ما تشهده فلسطين من تدهور إنساني واسع نتيجة تدمير البنية التحتية والنزوح الجماعي. وشددت على أهمية توفير مساحات آمنة للأطفال ودعم برامج الصحة النفسية والاجتماعية، إلى جانب التركيز على الخدمات الأساسية في مجالات التعليم والصحة والمياه والحماية الاجتماعية قبل إعادة الإعمار. كما تم الاتفاق على تنفيذ مشروع الحماية الاجتماعية الشاملة للأطفال بقيمة 30 مليون دولار بالشراكة مع اليونيسف، لتعزيز الدعم وفق مؤشرات الفقر متعددة الأبعاد، مؤكدة أن السلطة الوطنية الفلسطينية هي الجهة الشرعية الوحيدة المخولة بإدارة جهود الإغاثة والحوكمة، وداعية إلى تعزيز التنسيق الدولي وضمان استدامة التمويل والشفافية في إدارة الموارد.   أكدت د. سماح حمد، خلال لقائها مع ممثلي جمعية قطر الخيرية على هامش القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية، أن الأوضاع في الضفة الغربية وقطاع غزة تشهد تفاقماً بسبب الحرب، ما أدى إلى ارتفاع أعداد الأيتام وزيادة الضغط على الوزارة نتيجة فقدان العديد من الأسر لمصادر دخلها. واستعرضت الوزيرة جهود غرفة العمليات وخطة الحكومة للتعافي المبكر وإعادة الإعمار، مشيرة إلى الأزمة المالية الناتجة عن تأخر الرواتب. من جانبها، أوضحت جمعية قطر الخيرية أنها تكفل نحو 20 ألف يتيم، وقدمت خلال الحرب وبعدها مساعدات تجاوزت 130 مليون دولار، إضافة إلى 16 مليون دولار لدعم المتضررين في غزة. وأكد الجانبان أهمية التنسيق عبر السجل الوطني الاجتماعي لتفادي ازدواجية الخدمات، ودعم التعليم للأطفال، ومواصلة الشراكة بما ينسجم مع خطط الحكومة. كما شاركت د. حمد في الجلسة الجانبية التي عقدت ضمن القمة الاجتماعية الثانية للأمم المتحدة بعنوان "دور المرأة في بناء السلام: أصوات من المنطقة العربية"، والتي نظمها كلّ من جامعة الدول العربية وهيئة الأمم المتحدة للمرأة ووزارة الخارجية القطرية، بهدف تسليط الضوء على دور النساء العربيات في عمليات السلام وتعزيز شبكات الوساطة النسائية الإقليمية. وفي كلمتها، تناولت الوزيرة معاناة المرأة الفلسطينية في ظل العدوان المتواصل على غزة والنزوح القسري في شمال الضفة الغربية، مشددةً على أن النساء لسن ضحايا فحسب، بل شريكات أساسيات في الصمود المجتمعي وبناء السلام. واستعرضت أبرز الجهود الفلسطينية في تنفيذ أجندة المرأة والسلام والأمن (القرار 1325)، بما في ذلك ارتفاع تمثيل النساء في مواقع صنع القرار، واعتماد خطط وطنية متعاقبة لتمكين المرأة، وتعزيز التنسيق مع شبكة الوسيطات العربيات. وأكدت أن تحقيق السلام العادل والمستدام في فلسطين والمنطقة لا يمكن أن يتم دون الاعتراف بدور النساء وتمكينهن من المساهمة في عمليات صنع القرار وبناء المستقبل. كما شاركت أيضاً في الجلسة الخاصة التي نظمتها دولة موريتانيا ضمن فعاليات القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية، تحت عنوان “ريادة في بناء نظام حماية اجتماعية شاملة، تكيفية ومبنية على البيانات”، وذلك في مركز قطر الوطني للمؤتمرات. وخلال الجلسة، أكدت د. حمد أن التجربة الفلسطينية في مجال الحماية الاجتماعية تقوم على نهج وطني شامل يربط بين الإغاثة والإنعاش المبكر والتنمية المستدامة، مع التركيز على دعم النساء والأطفال والفئات الأكثر هشاشة، خاصة في ظل العدوان المتواصل على غزة والنزوح في شمال الضفة الغربية. وأضافت أن الوزارة تعمل على تطوير السجل الوطني الاجتماعي وتوسيع شبكات الحماية المستجيبة للصدمات، مؤكدة أهمية التعاون وتبادل الخبرات مع الدول العربية، وفي مقدمتها موريتانيا، لبناء نظم حماية أكثر شمولاً وعدالة ومرونة تستند إلى البيانات وتستجيب للتحديات الإنسانية المتزايدة. قدّمت د. سماح حمد، كلمة خلال الجلسة الوزارية التي نظمتها وزارة الشؤون الاجتماعية في الجمهورية اللبنانية بالشراكة مع برنامج الأغذية العالمي (WFP)، تحت عنوان “من الأزمة إلى الصمود: إرساء الحماية الاجتماعية المستجيبة للصدمات زمن الحرب في لبنان” على هامش المؤتمر وأكدت على أهمية التنسيق الوثيق مع الحكومات الوطنية لتجنب الازدواجية وتعزيز القيادة الوطنية للمبادرات الإنسانية، مؤكدة أن هذا التعاون يجب أن يترجم إلى إجراءات عملية على الأرض. كما أبرزت أوجه التشابه بين التجربتين اللبنانية والفلسطينية، خصوصًا في التعامل مع تحديات اللاجئين والضغوط الإنسانية، مشددة على مواصلة التعاون بين الحكومتين لتعزيز الصمود والحماية الاجتماعية في المنطقة.  

المزيد
فلسطين تدعو في القمة الاجتماعية إلى إنهاء تجويع الأطفال وتعزيز الحماية الاجتماعية وإعادة بناء النسيج المجتمعي

فلسطين تدعو في القمة الاجتماعية إلى إنهاء تجويع الأطفال وتعزيز الحماية الاجتماعية وإعادة بناء النسيج المجتمعي

خلال أعمال القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية المنعقدة في الدوحة، تم عرض كلمة دولة فلسطين ممثلة بوزيرة التنمية الاجتماعية ووزيرة الدولة لشؤون الإغاثة بالإنابة، د. سماح حمد، التي أكدت أن ما يجري في فلسطين هو تفكيك ممنهج للنسيج الاجتماعي وتدمير متعمّد لمقومات الحياة، داعيةً المجتمع الدولي إلى وقف “تجويع الأطفال” وإعادة بناء نظام حماية اجتماعية قائم على العدالة والحقوق. وقالت د. حمد إن الشعب الفلسطيني لا يواجه مجاعة طبيعية بل حصارًا مفروضًا، مشيرةً إلى أن الاحتلال والحرب دمّرا المنازل والمدارس والمستشفيات، وحوّلا الحياة اليومية إلى مأساة إنسانية متواصلة. وشددت على أن إعادة إعمار غزة يجب أن تعني استعادة الإنسانية لا مجرد إعادة بناء الجدران، مؤكدةً أن خطة الحكومة للإغاثة والتعافي المبكر وإعادة الإعمار والتي تشمل ١٨ قطاع ومئات المشاريع ترسم طريق الانتقال من الأزمة إلى التنمية المستدامة عبر ربط الإغاثة العاجلة بإعادة الإعمار طويل الأمد. كما شددت الوزيرة على أن وزارة التنمية الاجتماعية تواصل الوصول إلى الفئات الأكثر هشاشة من الأطفال والنساء وكبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة، وتقديم خدمات المأوى والمساعدات النقدية والرعاية النفسية والاجتماعية بما يصون الكرامة الإنسانية، مؤكدة أن فلسطين مستعدة لقيادة هذا الجهد بخطط وطنية ومؤسسات قوية وشفافة. وعلى هامش القمة، نظمت وزارة التنمية الاجتماعية الفلسطينية بالتعاون مع دولة قطر وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) ومنظمة اليونيسف فعالية جانبية بعنوان “التأثيرات المتعددة الأبعاد على التنمية الاجتماعية والنسيج الاجتماعي في فلسطين: حلول ابتكارية للحماية الاجتماعية والعدالة”. وسلّطت الفعالية الضوء على معاناة الأسر الفلسطينية تحت الاحتلال، والتأثيرات المدمّرة للحصار والعدوان على التنمية الاجتماعية، مؤكدة ضرورة إعادة بناء النسيج المجتمعي عبر نظام حماية قائم على الحقوق وقابل للاستجابة للصدمات. كما دعت إلى تعزيز الشراكات الدولية وإطلاق منصة دعم عالمية لإعادة الإعمار الاجتماعي الفلسطيني على أساس العدالة والاستدامة، مشددة على أن معاناة الشعب الفلسطيني يجب أن تبقى في صميم أجندة التنمية الاجتماعية العالمية.كما أعربت الوزيرة عن شكرها للأمم المتحدة على دعمها المتواصل للشعب الفلسطيني، مشيرةً إلى أهمية استمرار هذا التعاون في ظل الظروف الإنسانية الصعبة التي يمرّ بها قطاع غزة، وخلال لقائها بالأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، جرى التأكيد على ضرورة تعزيز التنسيق بين مؤسسات الأمم المتحدة والوزارات الفلسطينية لضمان فاعلية الجهود الإغاثية في القطاع. وأكدت د. سماح حمد على أهمية أن تحظى فلسطين وقضيتها بمكانة متقدمة ضمن أولويات قمة التنمية الاجتماعية، نظراً لما يتعرض له الشعب الفلسطيني من معاناة إنسانية متفاقمة تستدعي استجابة دولية عادلة وشاملة. وشارك في الحدث كلٌّ من وزيرة التضامن الاجتماعي في جمهورية مصر العربية د. مايا مرسي، ووزيرة التنمية الاجتماعية في المملكة الأردنية الهاشمية وفاء بني مصطفى، ومساعد الأمين العام للشؤون الاجتماعية، إلى جانب ممثلة صندوق الأمم المتحدة للأشخاص ذوي الإعاقة، حيث ناقش المشاركون سبل تعزيز الإدماج الإنساني للأشخاص ذوي الإعاقة في سياقات الطوارئ والتعافي والتنمية.كما بحثت د.حمد مع وزيرة التنمية الاجتماعية والأسرة في دولة قطر بثينة النعيمي، سبل تعزيز التعاون والتنسيق بين الجانبين في المجالات ‏الاجتماعية والإنسانية، بما يشمل دعم برامج الحماية والرعاية للفئات المتضررة في فلسطين‎.‎‏ وتناول اللقاء آليات تبادل الخبرات في تطوير ‏نظم الحماية الاجتماعية وتمكين المرأة، إلى جانب توسيع البرامج الموجهة للأيتام والأسر الفقيرة والمتضررين من العدوان على قطاع ‏غزة، بما ينسجم مع الخطط الوطنية للتعافي وإعادة الإعمار‎.‎‏ وأعربت حمد عن تقديرها لدولة قطر على مواقفها الداعمة للشعب ‏الفلسطيني، ودورها المستمر في مساندة الجهود التنموية والاجتماعية، مؤكدة أهمية استمرار التنسيق العربي لتحقيق استجابات مستدامة ‏وشاملة‎.‎

المزيد
توقيع محضر مشاورات مشروع

توقيع محضر مشاورات مشروع "تحسين سبل العيش المجتمعية في مخيمات اللاجئين" بالتعاون مع "جايكا"

رام الله - تحت رعاية وحضور الدكتور أحمد أبو هولي، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ورئيس دائرة شؤون اللاجئين، تم اليوم التوقيع على المحضر الخاص بمشاورات مشروع التعاون الفني الياباني الجديد بعنوان "مشروع تحسين سبل العيش المجتمعية في مخيمات اللاجئين". يمثل هذا التوقيع تتويجاً لسلسلة من المناقشات بين دائرة شؤون اللاجئين والوكالة اليابانية للتعاون الدولي (جايكا) ووزارة التنمية الاجتماعية ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين (الأونروا). وقد شارك وحضر التوقيع كل من: السيدة إيري كوموكاي عن وكالة جايكا، والسيد أنور حمام، وكيل دائرة شؤون اللاجئين، والسيد طه الإيراني وكيل وزارة التنمية الاجتماعية، والسيد ثائر جلود مدير منطقة وسط الضفة الغربية ممثلاً عن الأونروا.  وأكد الحضور أن هذا المشروع يشكل خطوة مهمة في مسار التعاون بين فلسطين واليابان، ويهدف إلى تحسين سبل العيش في المخيمات الفلسطينية وتعزيز صمود اللاجئين من خلال تمكينهم اقتصاديًا واجتماعيًا، بما يسهم في تحقيق التنمية المجتمعية المستدامة. وأشار المتحدثون إلى أهمية هذا التعاون بين وزارة التنمية الاجتماعية ودائرة شؤون اللاجئين والوكالة اليابانية للتعاون الدولي جايكا، بالشراكة مع الأونروا، مؤكدين أن المشروع يعكس التزام الأطراف كافة بدعم اللاجئين وتحسين أوضاعهم المعيشية. أكد الدكتور أحمد أبو هولي على أن هذا المشروع يكتسب أهمية قصوى في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها المخيمات الفلسطينية حالياً، وشدد على أن الهدف الأساسي من التعاون هو ضمان أن يلمس سكان المخيمات تدخلات فعلية ومشاريع حقيقية في مجال التمكين الاقتصادي لتعزيز صمودهم.  ومن جانبه، قال السيد أنور حمام، وكيل دائرة شؤون اللاجئين، بأن هذا المشروع يأتي استكمالاً للنجاحات التي تحققت في مشروع تحسين المخيمات (PALCIP)، مما يرسخ العمل التراكمي لخدمة اللاجئين. بدوره، أكد السيد طه الإيراني، وكيل وزارة التنمية الاجتماعية، بأن الوزارة تواصل جهودها في تطوير برامجها لخدمة اللاجئين وتعزيز التنمية الاجتماعية في المخيمات، مشيدًا بالتعاون المثمر مع جايكا والأونروا ودائرة شؤون اللاجئين في دعم الفئات الأكثر هشاشة. من جانبها، أكدت السيدة إيري كوموكاي أن هذا المشروع لم يكن سهل الإقناع أو التنفيذ، مشيرة إلى أن جايكا واجهت تحديات داخلية لإقراره، لكنها أصبحت أكثر قناعة بجدواه بعد زيارتها لعدد من المخيمات واطلاعها على الواقع الإنساني فيها. وأضافت أن المشروع جاء لخدمة أهالي المخيمات الذين هم في أمسّ الحاجة إليه، وأن جايكا ستواصل دعم قدرات الشركاء الفلسطينيين لضمان تنفيذ فعال وتحقيق نتائج ملموسة على أرض الواقع، مؤكدة أن التعاون القائم مع وزارة التنمية الاجتماعية ودائرة شؤون اللاجئين والأونروا يشكل ضمانة لنجاحه واستمراره. وفي سياق تأكيد الشراكة، أعرب السيد ثائر جلود، ممثل الأونروا، عن أهمية التنسيق الدائم مع كافة الجهات الحكومية، مؤكداً أن لدى الأونروا وباحثيها الاجتماعيين عشرات السنوات من الخبرة في المخيمات وأوساط اللاجئين، وأنهم سيعملون بشراكة فاعلة ضمن هذا المشروع مع دائرة شؤون اللاجئين ووزارة التنمية الاجتماعية خدمة للفئات المستحقة داخل المخيمات. واختُتم اللقاء بالتأكيد على أهمية تعزيز هذا النموذج من الشراكات متعددة الأطراف، التي تسعى إلى دعم اللاجئين الفلسطينيين وتحسين ظروفهم المعيشية في المخيمات، من خلال مشاريع تنموية مستدامة تعزز الاستقرار والكرامة الإنسانية. ومن الجدير ذكره ان مشروع تحسين سبل العيش المجتمعية في مخيمات اللاجئين هو تعاون فني ياباني-فلسطيني يهدف إلى تعزيز التمكين الاقتصادي والاجتماعي للاجئين في المخيمات الفلسطينية على مدى ثلاث سنوات القادمة، بالشراكة بين جايكا، دائرة شؤون اللاجئين، وزارة التنمية الاجتماعية، والأونروا. يركز المشروع على تنفيذ مشاريع تجريبية مُخطط لها مجتمعياً لتعزيز صمود السكان، وذلك استكمالاً لنجاحات مشروع تحسين المخيمات السابق.    

المزيد

مشاريع

عناوين ومواقع مديريات وزارة التنمية الاجتماعية

مديريات المحافظات الشمالية

مقر الوزارة الرئيسي

أوقات الدوام:

من الاحد الى الخميس، من الساعة 8:00 حتى الساعة 3:00

هاتف:2942588 

مديريات المحافظات الجنوبية

معلومات الاتصال

للتواصل معنا يرجى استخدام المعلومات التالية:

phone
02-2948410
print
02-2989096
alternate_email
info@mosd.gov.ps
location_on
رام الله- الماصيون- شارع خليل الوزير -

مقابل مكتب رئيس الوزراء
alternate_email
info@mosd.gov.ps

نموذج تواصل